عز عمرى نفسه عنى
والسنين صرخت آهات
والأنين عمال بيحضن ذكريات
نبضي واقف جوه قلبي
كنُّه فى حالة سُبات
لاجل ما نطمن قلوبهم
بالارتياح ويا الثبات
وف الحقيقه انه يوم
ما القدر منهم حرمنى
كل شيئ حلو ف حياتى
اندثر وكأنه مات
شرايينى تاخد العزا
والروح بتنعي الذكريات
ودفنت قلبى
مابين ضلوعى
بكتيييير آهات
وبقيت سجين الأمنيات
وفضلت الملم ف الرفات
حتى الدموع اتحجرت
خايفة النزول
خايفة ليظهر ضعفها
تصرخ تثور
تعلن تمرد قلبها
على ضعفها
تكسر جسور الخوف
وف وقتها
تعلن نهاية عمرها
وما بيدها
ملعون أبوها دى ظروف
......
بقلم/ يامنه اليمنى
0 التعليقات:
إرسال تعليق